وقد عرف هذا الحدث إجراء مفاوضات مع 15 هيئة أجنبية للطيران المدني، توجت بالتأشير بالأحرف الأولى على 6 اتفاقيات خدمات جوية أكثر تحررا مع سورينام وكوستاريكا وإثيوبيا وكينيا وغامبيا وتوغو، وكذا مراجعة الاتفاقية الجوية الموقعة مع سويسرا، فضلا عن الاتفاق على الصيغة النهائية لمشروع اتفاقية مع جورجيا.
كما أجريت مشاورات ثنائية مع هيئات الطيران المدني لدول الغابون ومصر وساحل العاج والمملكة المتحدة وهولندا والبحرين وسيراليون والتي خصصت لتدارس سبل تطوير التعاون في مجال النقل الجوي.