ويهدف هذا التواصل إلى كسر حاجز الخوف لدى المرشحين والمرشحات والعمل على الحيلولة دون استغلاله من طرف بعض الدخلاء على المهنة، وكذا قطع الطريق على بعض الممارسات التي تسيء لمهنة مدرب تعليم السياقة والتي قد يقع ضحيتها عدد من المترشحين.
كما تأتي عملية التواصل هذه من أجل الإعمال الفعلي للقوانين المؤطرة لامتحان الحصول على رخصة السياقة والتأكيد على أن الكل سواسية في تطبيق القانون ومن أجل تجسيد المجهودات التي ينهجها المركز للتواصل مع المواطنين والرفع من مستوى الوعي الجماعي باعتبار أن الإصلاح يعد سيرورة يضطلع فيها المرشح بدور كبير ومحوري.