فمنذ بضعة أسابيع شهدت الاشغال على مستوى المحطة الجوية الأولى وثيرة متسارعة، وذلك في أفق تنظيم بلادنا لفعاليات ال " COP 22" ، حيث يُتوقع توافد الآلاف من الخبراء والعشرات من الوفود الدولية عبر هذه المنصة.
كما تهدف هذه الزيارة إلى تحسيس مسؤولي المكتب الوطني للمطارات والمقاولات المعنية بالأشغال بضرورة التتبع الدقيق للأشغال واحترام الالتزامات فيما يخص آجال الانجاز.
وبهذه المناسبة طالب السيد الوزير المسؤولين بالبدء بتحضير وتدريب الموارد البشرية التي سيتم تعيينها من أجل ضمان سيولة وجودة الخدمة.